2008-12-31
Message to the international community
For the fourth straight day Israeli bombardment of Gaza, and the defenseless people, and the high number of martyrs to (384) and more than (1750 injured) central support of the United States of America, and the silence of Arab and international condemnation and reprehensible only about the massacre committed by Israeli against the Palestinian people, and which do not spare children, or elderly sheikh, or even women, had left the Arab peoples, and the Islamic and European to the streets to condemn the brutal Israeli bombardment, and its support for the people of Gaza, and its right to resistance in defense of their legitimate rights , against what is a siege, and starvation, and the violations, aggression, and the bulldozing of land, and threatened his life, and is subjected to aggression, and now not only on the movement "Hamas" and the facility, but have included mosques, Islamic University , and School of International Organization (UNRWA) and the headquarters of the Palestinian government in Gaza, which is located in a densely populated area, which increased the casualties of civilians, and which do not spare an old sheikh, or even a woman or a child, and had to close on the Zionist entity Gaza Strip, and considered a closed military zone with the mobilization of tanks, and call up reserves of the Israeli army, in preparation for a major land offensive in Gaza, as Israeli gunboats dignity today to prevent a boat from the port of Cyprus in an attempt to break the siege imposed on Gaza, and the destruction of introduction.
Appeal to you to support the people of Gaza, and immediate action to stop the Israeli brutal aggression against the unarmed Palestinian people, and ending the siege on Gaza, and the opening of the Rafah crossing, the Egyptian authorities refused to open in the absence of the Palestinian Authority, and the presence of international observers, and for fear of Israeli strikes on the border strip in Rafah , so as to alleviate the suffering of the Palestinian people, and transporting the wounded to hospitals, the Egyptian who is not only them (40 people), in the light of the inability of hospital and nursing home is the largest hospital in Gaza, to absorb injuries, and lack of medicines, and the accumulation of humanitarian and food assistance , and medicine to the Egyptian Rafah crossing.
Address you and the right of conscience of the international human rights instruments and treaties that protect the various rights and prompt immediate action to save the people of Gaza and the threat of genocide at the hands of the Israeli army
ومازلت ارددها وبقوه ومنذ زمن
ko* om elmogtm3 eldawly
2008-12-30
نحتاج الي بلطجيه وعيال بتشرب كوله
2008-12-28
بتقول مصري........يبقي أنت الي قتلت بابايا
2008-12-23
ملاك وشيطان
2008-12-06
كل سنه وانتم طييبين
كل سنه وأنتم طيبين
متاكلوش لحمه كتير عشان بتوع الجزاره يفلسو ويسبوهم من الجشع الي هما فيه
هههههههه
يارب السنه الجايه اروح اصلي في الاقصي
يارب السنه الجايه اشوف شيخ ازهر غير الطنطاوي ابو ضحكه صفره
يارب السنه الجايه اشوفك يا عراق بتلعبي في كاس العالم لكرة القدم
يارب السنه الجايه اشوف السودان اجمد دوله عربيه
يارب السنه الجايه لبنان وسوريا يعملو اتفقية دفاع مشترك
يارب السنه الجايه السعوديه تبطل جلد المصرريين وترجع لوضعها الصحيح كأفضل بلاد الارض واطهرها
يارب السنه الجايه اشوف كل المسلمين واقفين ايد واحده وبتقول اتفووووو علي اسرائيل
يارب اشوف مصر احلي بلاد الدنيا
يارب السنه الجايه حجات كتيره نفسنا فيها حققها لينا كلها كلها فانت يا مولاي القادر علي ذالك
فانت الغني ونحن الفقراء عزنا ولا تزلنا واهدنا يارب العالمين
2008-12-02
مشاهد 3النهايه
ذهب الي حجرته ولاكن الاصوات تلاحقه خرج الي الصاله ولاكن الصوات تلازمه شعر بها تقترب منه كلما حاول ان يبتعد نظر الي الحجرة القديمه التي اغلقت من سنين قرر الدخول بها املا في ايجاد مهربا من تلك الاصوات جري مسرعا ناحيتها لم يكن معه المفتاح فقرر ان يكسر الباب من خوفه ظل يحاول ويحاول ولاكن جسمه الضئيل حال دون ذالك قرر العوده والبحث عن المفتاح بحثه عنه في كل مكان فلم يجده في الادراج والدولاب وكل شئ ولم يجده ولاكنه وجد كتابا مجلد ليس مكتوبا عليه اي شئ لم يراه او بالاحري لم يكن يستخدمه بل تركه كما ترك اشياء واتبع اشياء اخري حاول ان يتناسي هذه الاصوات وفتح هذا الكتب فوجد به المفتاح لم يكن مفتاح باب ولا غرفة ولاكنه وجد مفتاح الخلاص شعر بطمئنينه وهوه يمسكه حتي انه نظر اليه والي ما به بنظرة حنين ولاول مرة يشعر بطمــعا ورجاء أخذ الكتاب وذهب الي حجرته وهوه ناظرا اليه ولم ينظر الي خطواته الي اين ذاهب وجد نفسه يجلس علي السرير فأنكسرت السيجاره التي تركها عيونه كانت اثيره لهذا الكتاب كانت خاشعه ناظره الي شئ ما وجده جعله ينسي الاصوات وينسي ان الكهرباااااء مقطوعه ولاكنه كان يري بالرغم من ذالك ظل علي هذا الحال حتي بدي صوته يرتفع قليلا فقليل الي ان ضم الكتاب الي صدره وقال
ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
2008-12-01
مشاهد 2
رغم انه تركه من سنين ولاكنه قرر ان يفعل ذلك ..ليس خوفا او طمعا ولا لاي شئ غير انه اراد ذالك فهوه يفعل ما يريد وقتما يريد بحث عن سجادة الصلاه ووضعها محاولا تفادي زجاجة الخمر واستعد للصلاه شعر بشئ يثلج صدره شئ غريب يداعب دموع عينه التي كادات ان تنهمر لولا ان تماسك من شدة اندهاشه لهذا الموقف الذي هوه به فمنذ ساعات كان مع أمرة يمارس معها ما يمارس ومنذ ساعات كان يدخن المخدرات ويشرب الخمور التي رائحتها لا تنفك عن فمه ومنذ سااعات لم يتوقف عن الرقص في صالات الملاهي وهوه الان يقف ويحاول الخشوع لا يدري من أجبره علي فعل ذالك لماذا يفعل هذا وهوه ليس طامعا في توبة فأن ذنوبه ومعاصيه وأخطائه كفيله بنسيانه ان الله غفور رحيم وايضا ان الله لن يرحمه بل انه نسي سخط الله وغضبه بل نسي ان للكون اله وتمادي في المعاصي والذنوب
وبين كل هذه المعاصي وبين ذنوبه وبين اخطائه وبين زجاجات الخمر الفارغه وبقايا المواد المخدره وعلب السجائر الفارغه بين شهوات يراها في كل جانب من جوانب البيت .. كانت هنا والاخري هنا وهنا وهنا بين كل هذه الذنوب التي تكاد تملي ارض البيت ولم يتبقي منها سوي مكان طاهر وحيد وهوه ما يقف عليه الان بل ان هذه السجاده تقف علي ذنوب ومعاصي بين كل هذا يسجد ويركع وكأنه انسان ألي لا يفعل سوي حركات يتذكرها بصعوبه
اثناء السجود الاخير لم يستطيع رفع رأسه من علي الارض حاول مرارا فلم يفلح وكأن الارض تلتصق بجبهته احمر وجهه وذاد انزعاجا واضطرابا وخوفا واحاسيس مختلفه وهواجس ووساوس وتخيلات وكلمات تمر بين اذنيه لا يعرف مصدرها بل اصبح همه الاكبر ان يعرف من صاحب هذه الاصوات من صاحب هذه الاصوات التي تقول له
اني ارك ساجدا! ..فلمن؟ أني اراك عابدا ! ..فلمن بين هذه الذنوب تريد رحمة ربك ! فمن ربك اذن؟ انت عبدا للذي لم تركع له يوما انت عبدا للتي لم تسجد لها يوما .اركع كام تشاء اسجد كما تشاء فلن مهما ركعة ولن تسجد له مهما سجدة
اصبح غاضبا حاقنا شعر بالكره الشديد لصاحب هذا الصوت يريد ان ينقض عليه ويقتله الاف المرات ولاكنه لا يستطيع انتهت الاصوات عندما وجد نفسه يقول السلام عليكم ورحمة الله في نهاية الصلاه ولاكنه وجهه كان محمرا كثيف العرق وكان السماء امطرت عليه وحده
يتبع
مشاهد
استيقظ علي صوت المنبه الذي طالما ازعجه ودائما ما اراد ان يستبدله ولاكن كعادته مع بقية الاشياء ينسي ويتكاسل
كعادته كل يوم عندما يستيقظ يذهب مباشرة ناحية جهاز الكومبيوتر ويجلس امامه يتصفح المواقع والتشاتات ..اشعل سيجاره بعد قليل قرر ان يحضر لنفسه وجبة الافطار ثم عاد مره ثانيا وفي فمه السجاره التي لا تكاد وان تفارق شفتاه جلس ثانيا اما الكومبيوتر يتحدث عبر الماسنجر مع فتاة يرميها بالكلام المعسول واخيرا اتفقا ان يتقابلا في شقته لكي يراها وتراه لم يعرف عنها سوي اسمها ولم تعرف عنه سوي اسمه واخيرا عنوان منزله اتت الفتاه وانطفئت الانوار وبعدها تخرج هذه الفتاه وهي تهندم ثايبها
استيقظ الشاب في الصباح الباكر لا يدري لماذا فليس من عاداته الاستيقاظ مبكرا وحتي لم يزعجه صوت المنبه فلن يحن موعد رنه حاول النوم ثانيا فلم يستطيع قام وذهب الي الكومبيوتر ولاكنه وجد الكهرباء وقد انفصلت عن المنزل ضرب يده في الحائظ مش شدة غضبه قر الذهاب ليأكل شياء وهنا نظر الي نفسه فوجد انه بحالة مزرية قرر الاغتسال ولاكن الكهخرباء منفصله ولن يستطيع اشعال السخان
ولاكن ما كان يدفعه الي االاغتسال اقوي من تفكيره حتي في ان الماء بارد فأشعل البوتجاز واوضع عليه اناء كبير ليسخن الماء به ثم عاد يبحث عن سيجاره فوجد العلبة فارغة الاسيجاره واحده قرر الا يشربها الان ووضعها علي السرير عاد واغتسل وجد انه قادر علي فعل شئ صحيح من زمن بعيد
نستكمل القصه ليلا