عندما يعطيك شخص ما قلم وورقة بيضاء لكي تكتب فلا تجد شئ تكتبه
يصيبك وقتها الحيره ماذا تكتب والتوتر متي سأكتب والخجل ان الشخص ينتظر كتابتي
لا جديد بداخلك تكتبه عنه ولا شئ يشغل عقلك تدونه علي تلك الورقة البيضاء ال خرساء
الا تنطق هذه الورقة وتقول ماذا اكتب بها الا هذا القلم يحدثي ماذا اكتبه به
انهما اصماء لا يعرفون شياء وهذا الشخص ايضا لم يقل لي ماذا اكتب
هل هذا امتحان ام مجرد استفهام ام انه يريد معرفة شئ مني
لم افعل شئ ولا اعلم ماهذا الشئ الذي ينتظر معرفته مني
ايريد ان يعرف حقيقي سرقتي لصاحبي ولاكن هذا مر وقت طويل عليه
ولا اظن انه تذكر صاحبي الان انه قد انسرق.... لانه مات
انه يريد ان يعرف عن سبب مشاجرتي مع البواب الذي قتل الاسبوع الماضي
ولم يكتشفو القاتل الذي اتي ليلا وضربه بسكين حاد افرغ احشائه ولقي مصرعه
ونقل الي المشرحه ووجدو بداخله من تحليل الطبيب الشرعي بقايا مواد مخدره
لانه كان يتعاطي المخدرات بأستمرار وكان دائما ما يستدين مني النقود لكي يشتري بها هذه المواد
ولاكنه لم يعطيني ما استلفه ولن يعطيني ... لانه مات
انها الخادمه ذهبت لكي تدلي باقوالها فيما شاهدته عندي في شقتي عندما سرقت مصغوات زوجتيز..... المرحومه
وذكرت في التحقيق اني سئ المذاج دائما لاني احتاج الي المال لكي اتعاطي به المخدرات
فذهب لصديقي لكي اساله عن سلف ولم اجده في منزله ولاكني وجدت الباب مفتوح
فدخلت ولم اجده ايضا ورايت نقودا كثيره فذهبت واخذتها مسرعا لكي لا يراني احد
وفجاء اذ بصديقي يدخل من الباب قائلا اهلا بك يا صديقي لقد كنت اركن السياره في الجراج ونسيت الباب مفتوح
ثم نظره بعينه الي مندهشا ماذا كنت تفعل انك لص تسرق صديق عمرك انك خائن
حاولت الهرب ولم اجد وسيله ولاكني وجدته امامي فدفعته بقوه ناحية التربيزه وجريت مسرعا فوقع علي راسه
واذ بواب العماره يلاقيني لماذا تجري هكذا
لا شئ ابتعد عني فحسب واتجهت مسرعا الي الشارع ونظرت الي عمارتنا التي يقطن بها البواب وصديقي وانا
واذ بسياره تصدمني وانا انظر للعماره واصيبت بكسور ونقلت الي المستشفي
علي سرير في المستشفي اخذت افكر فيما حدث
عاجلا ام اجلا ستاتي المباحث ليقبضو علي البواب رأني وسيشهد ضدي
واذ بالباب ينفتح ويدخل البواب ويدور بيننا حديث ينتهي انه يكتم ما يعرفه عن حقيقة قتل صديقي
مقابل اموال كثيره ورضيت لهذا رغم اني لم اكن املك هذه الاموال ولاكني قررت ان اتصرف واخلص رقبتي من حبل المشنقه
وعندما خرجت من المستشفي وعوفيت ذهبت الي زوجتي وطلبت منها مصوغاتها الزهبيه ولم ترضي فأخذتها عنوه
فوقت امامي لكي لا اخذها واخرج من البيت فدفعتها بقوه ناحية السلم فوقت وانكسرت رقبتها فعدت الي البيت وقررت ان اجعلها مجرد حاثه وليست جريمة قتل
وابلغت الشرطه وبعد التحقيق لم يعرفو شئ واعتبروها حادثه الان عليه ان اذهب الي البواب لكي اعطيه المال الذي طلبه لكي يكتم ما يعرفه
ذهبت اليه ليلا ومعي المصوغات واذ به يدخن المخدرات ويطلب مني ان اجلس بجواره ثم نظري لي قائلا
اني اعلم كيف قتلت زوجتك واريد مضاعفة الاموال
جن جنوني وقتها ولم افق الا عندما توقف الحركه
......................
اتي هذا الشخص الذي اعطاني القلم والورقه وسحب مني الاثنين قائلا
هذا اعتراف منك علي جرائمك
يصيبك وقتها الحيره ماذا تكتب والتوتر متي سأكتب والخجل ان الشخص ينتظر كتابتي
لا جديد بداخلك تكتبه عنه ولا شئ يشغل عقلك تدونه علي تلك الورقة البيضاء ال خرساء
الا تنطق هذه الورقة وتقول ماذا اكتب بها الا هذا القلم يحدثي ماذا اكتبه به
انهما اصماء لا يعرفون شياء وهذا الشخص ايضا لم يقل لي ماذا اكتب
هل هذا امتحان ام مجرد استفهام ام انه يريد معرفة شئ مني
لم افعل شئ ولا اعلم ماهذا الشئ الذي ينتظر معرفته مني
ايريد ان يعرف حقيقي سرقتي لصاحبي ولاكن هذا مر وقت طويل عليه
ولا اظن انه تذكر صاحبي الان انه قد انسرق.... لانه مات
انه يريد ان يعرف عن سبب مشاجرتي مع البواب الذي قتل الاسبوع الماضي
ولم يكتشفو القاتل الذي اتي ليلا وضربه بسكين حاد افرغ احشائه ولقي مصرعه
ونقل الي المشرحه ووجدو بداخله من تحليل الطبيب الشرعي بقايا مواد مخدره
لانه كان يتعاطي المخدرات بأستمرار وكان دائما ما يستدين مني النقود لكي يشتري بها هذه المواد
ولاكنه لم يعطيني ما استلفه ولن يعطيني ... لانه مات
انها الخادمه ذهبت لكي تدلي باقوالها فيما شاهدته عندي في شقتي عندما سرقت مصغوات زوجتيز..... المرحومه
وذكرت في التحقيق اني سئ المذاج دائما لاني احتاج الي المال لكي اتعاطي به المخدرات
فذهب لصديقي لكي اساله عن سلف ولم اجده في منزله ولاكني وجدت الباب مفتوح
فدخلت ولم اجده ايضا ورايت نقودا كثيره فذهبت واخذتها مسرعا لكي لا يراني احد
وفجاء اذ بصديقي يدخل من الباب قائلا اهلا بك يا صديقي لقد كنت اركن السياره في الجراج ونسيت الباب مفتوح
ثم نظره بعينه الي مندهشا ماذا كنت تفعل انك لص تسرق صديق عمرك انك خائن
حاولت الهرب ولم اجد وسيله ولاكني وجدته امامي فدفعته بقوه ناحية التربيزه وجريت مسرعا فوقع علي راسه
واذ بواب العماره يلاقيني لماذا تجري هكذا
لا شئ ابتعد عني فحسب واتجهت مسرعا الي الشارع ونظرت الي عمارتنا التي يقطن بها البواب وصديقي وانا
واذ بسياره تصدمني وانا انظر للعماره واصيبت بكسور ونقلت الي المستشفي
علي سرير في المستشفي اخذت افكر فيما حدث
عاجلا ام اجلا ستاتي المباحث ليقبضو علي البواب رأني وسيشهد ضدي
واذ بالباب ينفتح ويدخل البواب ويدور بيننا حديث ينتهي انه يكتم ما يعرفه عن حقيقة قتل صديقي
مقابل اموال كثيره ورضيت لهذا رغم اني لم اكن املك هذه الاموال ولاكني قررت ان اتصرف واخلص رقبتي من حبل المشنقه
وعندما خرجت من المستشفي وعوفيت ذهبت الي زوجتي وطلبت منها مصوغاتها الزهبيه ولم ترضي فأخذتها عنوه
فوقت امامي لكي لا اخذها واخرج من البيت فدفعتها بقوه ناحية السلم فوقت وانكسرت رقبتها فعدت الي البيت وقررت ان اجعلها مجرد حاثه وليست جريمة قتل
وابلغت الشرطه وبعد التحقيق لم يعرفو شئ واعتبروها حادثه الان عليه ان اذهب الي البواب لكي اعطيه المال الذي طلبه لكي يكتم ما يعرفه
ذهبت اليه ليلا ومعي المصوغات واذ به يدخن المخدرات ويطلب مني ان اجلس بجواره ثم نظري لي قائلا
اني اعلم كيف قتلت زوجتك واريد مضاعفة الاموال
جن جنوني وقتها ولم افق الا عندما توقف الحركه
......................
اتي هذا الشخص الذي اعطاني القلم والورقه وسحب مني الاثنين قائلا
هذا اعتراف منك علي جرائمك
4 comments:
جميله اوي بس هو ممكن حد يقتل زوجته وصديقه بالسهوله دي ؟؟؟
والله قصه تحفه يااحمد وترتيب الاحداث جامد
كـــيــــــــارا
قتل زوجته وصديقه كان قتل خطاء
اما بقي بالنسبه للسهوله فافي ناس بتقتل امهاتهم عشان حقنة ماكس
نورتيني كيارا
طالبه مقهوره
الله يخليكي يارب
منوراني دايما
Post a Comment