استيقظ علي صوت المنبه الذي طالما ازعجه ودائما ما اراد ان يستبدله ولاكن كعادته مع بقية الاشياء ينسي ويتكاسل
كعادته كل يوم عندما يستيقظ يذهب مباشرة ناحية جهاز الكومبيوتر ويجلس امامه يتصفح المواقع والتشاتات ..اشعل سيجاره بعد قليل قرر ان يحضر لنفسه وجبة الافطار ثم عاد مره ثانيا وفي فمه السجاره التي لا تكاد وان تفارق شفتاه جلس ثانيا اما الكومبيوتر يتحدث عبر الماسنجر مع فتاة يرميها بالكلام المعسول واخيرا اتفقا ان يتقابلا في شقته لكي يراها وتراه لم يعرف عنها سوي اسمها ولم تعرف عنه سوي اسمه واخيرا عنوان منزله اتت الفتاه وانطفئت الانوار وبعدها تخرج هذه الفتاه وهي تهندم ثايبها
استيقظ الشاب في الصباح الباكر لا يدري لماذا فليس من عاداته الاستيقاظ مبكرا وحتي لم يزعجه صوت المنبه فلن يحن موعد رنه حاول النوم ثانيا فلم يستطيع قام وذهب الي الكومبيوتر ولاكنه وجد الكهرباء وقد انفصلت عن المنزل ضرب يده في الحائظ مش شدة غضبه قر الذهاب ليأكل شياء وهنا نظر الي نفسه فوجد انه بحالة مزرية قرر الاغتسال ولاكن الكهخرباء منفصله ولن يستطيع اشعال السخان
ولاكن ما كان يدفعه الي االاغتسال اقوي من تفكيره حتي في ان الماء بارد فأشعل البوتجاز واوضع عليه اناء كبير ليسخن الماء به ثم عاد يبحث عن سيجاره فوجد العلبة فارغة الاسيجاره واحده قرر الا يشربها الان ووضعها علي السرير عاد واغتسل وجد انه قادر علي فعل شئ صحيح من زمن بعيد
نستكمل القصه ليلا
6 comments:
فى إنتظار البقية
أيوه كده عايزين الشغل الجامد ده
تحياتى
انا حاسه ان القصه دي هتبقي جامده اوي
في انتظار البقيه
بس اعمل البوست بسرعه بقي عشان عندي شغف اعرف بقيتها
دمت مبدع
تحياتي
طب افرض يعنى مقدرناش ندخل بالليل
هنعرف الباقى امتى
عموما
بجد االبدايه حلوة
ومشوقة
تقبل مرورى
أستاذ محمد
بس يارب تعجبك
دمت بود
هاجر
ربنا يسترك واحساسك ميخبش
دمتي بود
نيرة ومنة الله
خلاص ادخلو بالصبح
هههه
نورتوني
Post a Comment